تاتي اهمية هذا المقياس من خلال ان الاعاقة تتخلق اساسا في ظل ظروف اجتماعية معينة حتى و ان كانت ذات منشأ مكتسب أو وراثي فان السياق الاجتماعي هو المغير الاساسي و الفارق في نشأة المصاحبات الاجتماعية و السلوكية بكل تداعياتها السلبية على المعاقمما يلزم معه تغيير الثقافة السائدة و ذلك من خلال تبني استراتيجية الدمج الاجتماعي و التمكين المعاقين من المشاركة الاجتماعية و الاستفادة من المميزات و الخدمات التي تنتجها مؤسسات المجتمع للعاديين