نسعى من خلال هذا المقرر إلى إبراز تجليات الجمال في السينما لا باعتبارها حركة وصورة، بل لكونها تجمع بين الروح والجسد في لوحات شاعرية متناغمة تستمد بريقها من الجمال الفلسفي لا من حيث كونها جوهرا للجمال في ذاته، وإنما كونها تجمع بين الإنسان والفن في العمل الفني من خلال تقنيات فنية جمالية يعمل الفنان على إبرازها من خلال الفيلم السينمائي.