حتّى نصل إلى أهدافنا المحدّدة سابقا ،يقتضي منّا العمل المنهجي أن ننطلق من العنوان، فنقوم بتفكيكه إلى شقّين هما:( السّرديات العربية + الحديثة والمعاصرة) ،وتفسيره باعتباره عتبة نصّية لابد من الّتعرف على دلالتها.

فالشّق الأوّل: يعتبر المادة الّتي سيتعرف عليها الطّالب.

والشّق الثّاني: فيمثل الحدود الزّمنية المؤطّرة لهذه المادة.