مخطط الموضوع
- عام
عام
- الاطار المفاهيمي للوظيفة التسويقية
الاطار المفاهيمي للوظيفة التسويقية
عرفت وظيفة التسويق تغييرات كثيرة منذ أن عرفت إلى ما أصبحت عليه الآن، هذه الوظيفة (التسويق ) التي تداولت من مكان لآخر عبر العالم ، والتي طورت حسب رغبات وطلبات المستهلك ، هذا الأخير الذي أدخل عليها عدة تحورات وتغيرات تبادلت عبر العصور من زمن لآخر ومن بشرية إلى أخرى .
وفي هذا البحث يتم التعرف على أهم المفاهيم الأساسية للوظيفة التسويقية من خلال إدراج التطور التاريخي لها وأهم تعريفاتها ، أهميتها وأهدافها ، وظائفها وأهم مجالات تطبيقها
- البيئة التسويقية
البيئة التسويقية
تعد المؤسسة نظاما مفتوحا يؤثر ويتأثر بالبيئة التي تعمل فيها وتعتمد في فاعليتها على مدى التأثير الذي يحدثه التفاعل بين الطرفين وتعرف البيئة التسويقية بأنها .<<كافة القوى الموجودة داخل المؤسسة وفي المحيط الخارجي >>
وتضم البيئة التسويقية نوعين هما: - البيئة الجزئية – البيئة الكلية .وغليه يتم من خلال هذا البحث عرض أهم تعريفات البيئة التسويقية ثم تحديد مكوناتها بقسميها الجزئية والكلية وغرض عناصر كل منهما وابراز تأثيرها على الوظيفة التسويقية بشيء من التفصيل
- دراسة وتحليل سلوك المستهلك
دراسة وتحليل سلوك المستهلك
يعتبر المستهلك نقطة الانطلاق لتخطيط السياسات و صياغة الاستراتيجيات التسويقية، كون ما ينتج من سلع و خدمات و أفكار سوف يوجه إليه، و من ثم فدراسة سلوكه الاستهلاكي و الشرائي تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للمؤسسات و المستهلكين و المجتمع على حد سواء، هذه الأهمية جعلت المفكرين و الكتاب و الباحثين يتطرقون إلى سلوك المستهلك كجزء من السلوك الإنساني بإسهاب.
وفي هذا البحث يتم التركيز على مفهوم سلوك المستهلك وأهمية دراسته ثم عرض مراحل اتخاذ القرار الشرائي وفي الاخير يتم التعرف على أهم ادوار الشراء وأنماط المستهلكين
- العوامل المؤثرة على سلوك المستهلك
العوامل المؤثرة على سلوك المستهلك
تسعى المؤسسات إلى التعرف على سلوكات و تصرفات المستهلكين الشرائية و الاستهلاكية، و تؤثر في هذه السلوكات مجموعة من العوامل الداخلية و الخارجية، حيث تتمثل أهم العوامل الداخلية المؤثرة على سلوك المستهلك في مختلف المكونات الذهنية و النفسية كالحاجات و الدوافع، الإدراك، الشخصية، التعلم و الاتجاهات. أما العوامل الخارجية فتتمثل في الأسرة ، الجماعات المرجعية ، الطبقة الاجتماعية و الثقافة .
وغليه يتم في هذا البحث التعرف على هذه العوامل بشيء من التفصيل مع ابراز تـأثير كل منها على السلوك الشرائي للمستهلك
- المزيج التسويقي
المزيج التسويقي
يعد المزيج التسويقي من أهم العناصر في العملية التسويقية التي تعمل على إرضاء الزبون ، و المحافظة عليه و خلق وصل بينه و بين المؤسسة أو المنتج. كما يعتبر عاملا أساسيا في تحقيق مردود مادي للمؤسسات و الحصول على ميزة تنافسية تمكنها من كسب رضا و ولاء الزبون .
يعتبر المزيج التسويقي أحد المفاهيم الرئيسية في التسويق الحديث. و هو تحديد و استعمال مبادئ ال 4P’s لتطبيقها على الموقع الاستراتيجي للمنتج في السوق .
و المزيج التسويقي عبارة عن مجموعة من الأدوات التسويقية التي تستخدمها المؤسسة من أجل استمرارية تحقيق أهدافها التسويقية في السوق المستهدف و هذه الأدوات يمكن تصنيفها إلى أربعة أدوات أو عناصر تسمى عناصر المزيج التسويقي (المنتج، السعر، التوزيع، الترويج).
وعليه في هذا البحث يتم التعرف على المفاهيم الاساسية لكل عنصر من عناصر المزيج التسويقي من خلال النقاط التالية :
أولا المنتح : يتم تحديد تعريف المنتج وأبعاده وكذلك مراحل تصميمه
ثانيا التسعير: يتم تحديد تعريف التسعير و أهميته والعوامل المؤثرة عليه بالاضافة الى طرق التسعير
ثالثا الترويج: يتم تحديد تعريف الترويج وأهدافه وعرض أهم عناصره المتمثلة في : الاعلان، البيع الشخصي، تنشيط المبيعات، النشر والعلاقات العامة
رابعا: التوزيع: يتم تحديد تعريف التوزيع وقنواته وفي الأخير يتم التعرف على تأثير كل من نقطة البيع ومواصفات رجال البيع غلى العملية التوزيعية
- الاستراتيجية التسويقية
الاستراتيجية التسويقية
تساعد الإستراتيجية التسويقية المؤسسة على تحقيق أهدافها ، و على تحليل مواقف تسويقية معينة. إن الدور الأساسي الذي يجب أن يقوم به مدير التسويق هو تخصيص الموارد الاقتصادية المتاحة للمؤسسة بفعالية لتقابل حاجات و رغبات المستهلكين، لأنه في حالة عجز المؤسسة في مقابلة تلك الحاجات، رغم استخدام كل مواردها و طاقاتها المتاحة يعني فشل المؤسسة في بلوغ تحقيق أهدافها.
وغليه تم تخصيص هذا البحث للتعرف على عموميات حول الاستراتيجية التسويقية من خلال تعريفها ومكوناتها وأهم مراحل اعدادها بالاضافة الى كيفية صياغتها
- استراتيجيات المزيج التسويقي
استراتيجيات المزيج التسويقي
تنقسم استراتيجيات المزيج التسويقي إلى أربعة استراتيجيات رئيسية حسب عدد عناصره ولكل إستراتيجية جملة من الخيارات التي يتم التعرف على أهمها في هذا البحث والمتمثلة فيمايلي:
أولا استراتيجيات المنتج :بشكل عام هناك أربعة خيارات تمثل الاستراتيجيات البديلة لمزيج المنتجات وهي استراتيجية التمييز ، استراتيجية التنويع، استراتيجية التعديل واستراتيجية الانكماش
ثانيا استراتيجيات التسعير : لاستراتيجيات التسعير دور كبير في تحقيق الأهداف التسويقية لذلك تعمل إدارة أي مؤسسة على وضع السياسات واتخاذ القرارات السعرية التي تنسجم مع المتغيرات البيئية وبوجه خاص مع مستويات الدخل، طبيعة الأسواق، درجة مرونة الطلب بالإضافة إلى الظروف الاقتصادية والاجتماعية السائدة، ومن بين استراتيجيات التسعير ما يلي:استراتيجية التغلغل، استراتيجية كشط السوق واستراتيجية قيلدة السوق
ثالثا استراتيجيات الترويج : توجد عدة بدائل إستراتيجية للترويج يمكن للمؤسسة أن تختارها ومنها: استراتيجية الدفع والجذب واستراتيجية الضغط والايحاء
رابعا استراتيجيات التوزيع : نظرا لأهمية إستراتيجية التوزيع في تحقيق أهداف المؤسسة من أجل الوصول إلى الأسواق المستهدفة وخاصة فيما يتعلق باختيار أفضل قنوات التوزيع لغرض تسويق المنتجات إلى الأسواق المستهدفة فان من الضروري لأي مؤسسة دراسة وتحليل البيئة التسويقية الداخلية والخارجية بغرض تحديد العوامل المؤثرة ومن ثم تحديد الاستراتيجيات الملائمة للتوزيع . وتتضمن هذه الإستراتيجية نوعيين رئيسيين هما:استراتيجية التوزيع غير مباشرة واستراتيجية التوزيع المباشرة
- الاستراتيجيات التنافسية
الاستراتيجيات التنافسية
الاستراتيجيات التنافسية هي التي تعتمد عليها المؤسسة في تعزيز مركزها التنافسي في السوق والتي حددها بورتر في ثلاث استراتيجيات أساسية تنافسية وهي: استراتيجية السيطرة بالتكاليف ، استراتيجية التمييز واستراتيجية التركيز
وهي مايتم تناولها بشيء من التفصيل في هذا البحث