مخطط الموضوع
- عام
عام
- بطاقة تواصل
بطاقة تواصل
معلومات الكلية: كلية العلوم الاقتصادية، التجاريو وعلوم التسيير
قسم: الجذع المشترك
التخصص: سنة أولى ليســـانـس - الجذع المشترك : علوم اقتصادية و التسيير و علوم تجارية
اسم المادة: منهجية البحث
السنة الدراسية: 2021-2022
نوع الدروس: دروس (محاضرة)
الاستاذ المسؤول عن المادة: د. بن موسى محمد
السداسي: S1
الوحدة : UM1
الدين : 1
المعامل: 1المحتوى ممحتوى المادة:
- المحاضرة رقم °01 °التأسيس النظري للمصطلحات (العلم،المعرفة العلمية، البحث العلمي، الباحث، المنهج والمنهجية)
- المحاضرة رقم °02° المفاهيم المستخدمة في علم المنهجية (المتغيرات، الظاهرة، العلاقة، العلية، التجريب والتجربة، التحليل، التعميم ، الإجرائية، الموضوعية)
- المحاضرة رقم °03° المفاهيم المستخدمة في علم المنهجية (المفهوم، التعريف، المصطلح، المشكلة، الإشكالية والسؤال، الفرض، النموذج)- المحاضرة رقم °04° مناهج البحث العلمي حسب العملية العقلية (المنهج الاستنباطي والمنهج الاستقرائي )
- المحاضرة رقم °05° مناهج البحث العلمي (المنهج الوصفي، المنهج التجريبي، المنهج التاريخي)
التقييم %امتحان 100 - اختبار الدخول
اختبار الدخول
يهدف هذا الاختبار الى التعرف على مدى استعداد الطالب لفهم واستيعاب محتوى المادة بشكل سلسل وجيد، ومرافقته من أجل التغلب على اي صعوبات يمكن ان تحول ذلك.
- المحاضرة رقم °01 °التأسيس النظري للمصطلحات (العلم،المعرفة العلمية، البحث العلمي، الباحث، المنهج والمنهجية)
المحاضرة رقم °01 °التأسيس النظري للمصطلحات (العلم،المعرفة العلمية، البحث العلمي، الباحث، المنهج والمنهجية)
أولا: العلم
هو جهد إنساني منظم وفق منهج محدد في البحث، يشتمل على خطوات محددة، ويؤدي إلى الحصول على معرفة الكون، النفس والمجتمع يمكن توظيفها في تطوير أنماط الحياة وحل مشكلاته
ثانياً: المعرفة العلمية
المعرفة هي كل ذلك الرصيد الواسع والضخم من المعلومات والمعارف التي استطاع الإنسان أن يجمعها عبر التاريخ بحواسه وفكره
ثالثاً: البحث العلمي
1/البحث: البحث هو بذل الجهد في موضوع ما، وجمع المسائل التي تتصل به
2/البحث العلمي: البحث العلمي باعتباره الوسيلة التي يتم من خلالها التعرف على ظاهرة او مشكلة ما والعمل على معرفة العوامل (الأسباب) التي تؤثر عليها، من خلال القيام بجمع البيانات حول الظاهرة او المشكلة وتحليلها ومن ثم الخروج بنتائج وتقديم حلول
إن أي بحث جديد يجب أن يعالج إحدى المسائل الستة التالية:
ü أن يبدع شيئا جديداً؛
ü أو يوضح أمراً غامضا؛
ü أو يختزل عملاً مسهباً؛
ü أو يرتب دراسة مشوشة؛
ü أو يجمع شتات بحث مبعثر؛
ü أو يصحح دراسة خاطئة.
رابعاً: الباحث
1/ الباحث: الباحث هو شخص توافرت فيه الاستعدادات الفطرية والنفسية بالإضافة إلى الكفاءة العلمية المكتسبة التي تؤهله للقيام ببحث علمي
2/ الصفات الأخلاقية الواجب توافرها في الباحث:
ü الأمانة العلمية: وتتمثل في نسبة الأفكار والنصوص إلى أصحابها مهما تضاءلت او قلت
ü الصبر: من خلاله يستطيع اكتشاف جوانب غامضة لم يكن يراها في بداية بحثه
ü التأني: يمكن الباحث من تكوين الانطباع السليم حول موضوع بحثه وتأسيس أحكام وتقديرات صحيحة
3/ الصفات العلمية التي يجب توافرها في الباحث:
ü الاعتماد على العلوم واللغات؛
ü القدرة على النقد والتحليل؛
ü القدرة على التأمل والتفكير؛
ü قوة وحضور الشخصية.
خامساً: المنهج والمنهجية
المنهج في اللغة العربية هو الطريق الواضح، والمنهاج هو المنهج
أما في الاصطلاح فهو ترجمة للكلمة الأجنبية (Method)ويعني الطريقة أو الأسلوب أو الكيفية التي يصل بها الباحث أو العالم إلى النتائج
أما المنهجية تعني العلم الذي يبين كيف يجب أن يقوم الباحث ببحثه؛
أو هي الطريقة التي يجب أن يسلكها الباحث منذ عزمه على البحث وتحديد موضوعه حتى الانتهاء منه؛
أو لنقل هي مجموعة الإرشادات والوسائل والتقنيات التي تساعده في بحثه.
- المحاضرة رقم °02° المفاهيم المستخدمة في علم المنهجية (المتغيرات، الظاهرة، العلاقة، العلية، التجريب والتجربة، التحليل، التعميم ، الإجرائية، الموضوعية)
المحاضرة رقم °02° المفاهيم المستخدمة في علم المنهجية (المتغيرات، الظاهرة، العلاقة، العلية، التجريب والتجربة، التحليل، التعميم ، الإجرائية، الموضوعية)
أولاُ: المتغيرات
المتغير مصطلح يطلق على صفة محددة تتناول عددا من القيم أو الحالات إذ يتم قياسه كميا أو وصفه كيفيا.
ونميز عدة أنواع للمتغيرات منها:
ü المتغير المستقل: هو ذلك المتغير الذي يؤثر في متغير آخر، ويعتبر المتغير المستقل احد الأسباب التي أدت إلى ظهور ظاهرة أو مشكلة ما؛
ü المتغير التابع: هو المتغير الذي يتلقى التأثير من مؤثرات أخرى تسمى المتغيرات المستقلة، ويمثل النتيجة التي من خلالها يمكن معالجة ظاهرة أو مشكلة ما؛
ü المتغير الوسيط: هو المتغير الذي يتوسط العلاقة بين المتغير المستقل والتابع، ولولا وجوده لَمَا استطاع المتغير المستقل التأثير في المتغير التابع.
ثانياً: الظاهرة
هي ما يمكن إدراكه أو الشعور به عن طريق الملاحظة والتجربة، و منها الطبيعي، النفسي، الاجتماعي، الاقتصادي، الإداري،...الخ.
ثالثاً: العلاقة
تعني العلاقة في البحث ارتباط بين متغيرين أو أكثر، أي أن هناك شيئا مشتركا بين كل المتغيرات.
رابعاً: العِلِّية
يقصد بها وجود علاقة السبب والنتيجة، أي بمعنى إن يكون للظاهرة سبب يحدثها أو يكون للنتيجة سبب أدى إليها.
خامسا: التجريب والتجربة
التجريب هو اختبار منظم لظاهرة او أكثر وملاحظتها ملاحظة دقيقة للتوصل إلى نتيجة معينة
والتجربة هي ملاحظة مقصودة مقيدة بشروط تجعلها تحت سيطرة الباحث ومراقبته وإشرافه، فهي تغيير مصطنع مدبر يحدثه الباحث عمدا في ظروف الظواهر.
سادساً: التحليل
أي رد الشيء إلى عناصره المكونة له، مادية كانت أو معنوية.
سابعاً: التعميم
هو الانتقال من الجزء إلى الكل آو من الخاص إلى العام وصياغة القواعد والقوانين العلمية والتي تعتبر من أنواع التعميم.
ثامناً: الإجرائية
تعني وصف الظاهرة أو الواقعة بالاعتماد إجراءات الكشف عنها.
تاسعاً: الموضوعية
تعني غياب كل عوامل التحيز والحد من تأثيرها، ومن أجل أن يكون الباحث موضوعيا فعليه أن يبتعد عن الذاتية والأهواء الشخصية، وان يلتزم بالحقائق الواقعية.
تعتبر الموضوعية مسافة عقلية بين الباحث وموضوع بحثه
ولذلك على الباحث الالتزام بمتطلبات الموضوعية:
ü الابتعاد عن الأحكام الذاتية والأهواء الشخصية، والتركيز على أن الظواهر مجرد أشياء وحقائق مستقلة؛
ü الالتزام بالحياد الأخلاقي؛
ü الابتعاد عن الآراء والأحكام المسبقة في دراسة الظاهرة.
- المحاضرة رقم °03° المفاهيم المستخدمة في علم المنهجية (المفهوم، التعريف، المصطلح، المشكلة، الإشكالية والسؤال، الفرض، النموذج)
المحاضرة رقم °03° المفاهيم المستخدمة في علم المنهجية (المفهوم، التعريف، المصطلح، المشكلة، الإشكالية والسؤال، الفرض، النموذج)
أولاُ: المفهوم
هو عبارة عن مكونات عقلية تعكس وجهة نظر معينة، نتيجة انطباعات حسية وإدراكية للخبرات الواقعية، من أجل توصيل ونقل المعلومات والادراكات
إن المفاهيم المستعملة في حقل معين من حقول المعرفة ما هي إلا لغة وصف لذلك الحقل
ثانيا: التعريف
لا بد أن تكون هذه المفاهيم واضحة ودقيقة ومتفق عليها بين جميع الباحثين في مجال تخصص معين ، ومن أجل تحقيق هذه الدقة والوضوح، نستعين بالتعريف الذي يعتبر بمثابة تحديد أولي للمفهوم
وهناك:
1-التعريف التصوري أو النظري: يعني تعريف ووصف مفهوم باستخدام مفاهيم أخرى
مثال: تقدير (احترام) الذات: هي مقياس لشعور الأفراد تجاه أنفسهم
2/التعريف الإجرائي أو العملي: يمكن وضع تعريف إجرائي للمفهوم حتى يصبح قابلا للقياس عن طريق النظر إلى مظاهره وخصائصه المميزة له هن المفاهيم الأخرى، ويتم بعد ذلك ترجمة هذه المظاهر والخصائص إلى عناصر يمكن قياسها، وبذلك تتم تنمية قائمة مقاييس ومؤشرات للمفهوم الذي نرغب بقياسه
بالعودة للمثال السابق، لا يمكن قياس تقدير الذات بالاعتماد على التعرف النظري، وعليه ولنتمكن من ذلك، يُعطى له التعريف الإجرائي (العملي) الآتي:
تقدير (احترام) الذات: هي مقياس لشعور الأفراد تجاه أنفسهم، حيث يمكن قياس مستوى هذا التقدير من خلال (مستوى الثقة في تحقيق النجاح، مستوى اعتقاد الفرد كونه جيد بما فيه الكفاية)،
حيث القيم التي تعطى لمستوى الثقة بالنفس هي:
- 0 ثقة (غير واثق)؛
- ثقة منخفضة؛
- لا واثق ولا غير واثق؛
- واثق بدرجة عالية؛
- واثق بدرجة عالية جدا
ثالثا: المصطلح
عبارة عن اتفاق المتخصصين على تسمية شيء باسم معين، وعليه هو إخراج الشيء عن معناه اللغوي إلى معنى آخر لبيان المراد
مثال:
الاقتصاد كعلم هو احد العلوم الاجتماعية والذي يهتم بدراسة كيفية استخدام الموارد المتاحة لإنتاج السلع وخدمات وتوزيعها بهدف إشباع اكبر قدر من الحاجات البشرية لأفراد المجتمع.
رابعا: المشكلة
هي موضوع يكتنفه الغموض ويحتاج إلى كشف وتحليل، ويجب أن تحقق معالجتها فائدة عامة أو نفعا للمجتمع من الناحية التطبيقية أو النظرية أو كليهما.
سادسا: الفرض
تدل الفرضية أو الفرض على علاقة تصورية أو احتمالية بين متغيرين، وقد تطور استخدام الفرض بحيث أصبح يعني حلول مبدئية يقدمها الباحث كافتراض لطبيعة العلاقة بين متغيرين، تبنى على ملاحظات مبدئية تبقى حلولا مقترحة لحين التأكد من صحتها أو خطئها، حيث تعتمد على خيال الباحث وقدراته التصورية.
سابعا: النماذج
النموذج هو تصوير للواقع إذ يعكس بعض مظاهر العالم الحقيقية، إذ يعمل على توضيح العلاقات بين هذه المظاهر، كما يمكِّن من صياغة الفروض القابلة للاختبار، وبعد عملية الاختبار يمكن الوصول إلى الرؤية الواضحة لتلك المظاهر.
- المحاضرة رقم °04° مناهج البحث العلمي حسب العملية العقلية (المنهج الاستنباطي والمنهج الاستقرائي )
المحاضرة رقم °04° مناهج البحث العلمي حسب العملية العقلية (المنهج الاستنباطي والمنهج الاستقرائي )
أولاً: المنهج الاستنباطي (الاستدلالي، البديهي)
يعتمد الاستدلال بالانطلاق من القضايا المسلم بها أو المعروفة نحو القضايا التي تنتج عنها بالضرورة، وهذا باستخدام أدوات المنطق دون اللجوء للتجربة، وتعتبر المبادئ العقلية هي الأساس في استخدام المنهج الاستنباطي، وهي:
- مبدأ الهوية: ومفاده أن الشئ هو ذاته دائما، أي يبقى هو هو لا يتغير ولا يتبدل (تركت قلم وعندما بحث عنه ووجدته هل أجد تحول إلى شيء أخر؟)؛
- مبدأ عدم التناقض: ومفاده أن الشئ إما ان يكون أو لا يكون، فيستحيل أن يكون الشئ موجودا وغير موجود في آن واحد؛
- مبدأ الثالث المرفوع: ومضمونه أن القضيتين المتناقضتين، لا قضية وسطى بينهما (حي أو غير حي).كأن تقول مثلا أن الطالب قد نجح في الامتحان أو رسب وليست هناك حالة ثالثة لان الحالة الثالثة مرفوعة من الاختيار.
من أهم المبادئ التي ينطلق منها المنهج الاستنباطي:
- البديهيات Axioms: وهي تلك القضايا البينة بنفسها والصادقة بالضرورة، بل تصعب البرهنة عليها، تعتبر البديهيات قضايا أولية (أي غير مستنبطة من غيرها)، وهي واضحة في الذهن بدون واسطة برهان، وتتسم بالعموم (مثال: الكل أكبر من الجزء)؛
- المسلمات (المصادرات) Postulats: هي تلك القضايا التي يضعها الباحث ويطلب منا التسليم بصحتها، ولكنها ليست بينة بنفسها، كم لا يمكن البرهنة عليها ولكن يصادر عليها أي يطالب بالتسليم بها فصحتها تظهر من خلال نتائجها (مثال: إن الإنسان يعمل وفقا لما يرى فيه الأنفع)؛
- التعريفات: هو مجموع الحدود الجامعة لصفات المعرَّف (موضوع التعريف) المانعة لغيرها من الدخول في التعريف
ثانياً: المنهج الاستقرائي
المنهج الذي ينتقل قيه الباحث من الجزء للوصول إلى قوانين عامة أو الوصول إلى حكم عام ينطبق على الظاهرة موضوع البحث.
يعتبر المنهج الاستقرائي منهجا للبحث في العلوم التجريبية كالأحياء والكيمياء، كما تستخدمه بعض العلوم الإنسانية كالتاريخ، النفس، العلوم الاجتماعية والعلوم الاقتصادية
تتمثل أنواع المنهج الاستقرائي في نوعين:
1/ الاستقراء التام: ويقتضي ملاحظة أو تتبع جميع مفردات الظاهرة موضوع البحث أي حصر جميع الحالات الجزئية التي تقع في إطار ظاهرة او فئة معينة؛
2/ الاستقراء الناقص: ويتم الاكتفاء فيه بدراسة عينة او بعض الأصناف بهدف الكشف عن القوانين التي تخضع لها جميع الحالات المتشابهة، والتي لم تدخل في الدراسة، وترتبط دقة الاستقراء الناقص بمدى تمثيل العينة المختارة، ويتم اللجوء إلى الاستقراء الناقص:
- بهدف تخفيض التكلفة والوقت؛
- عدم وجود اختلاف بين النتائج الممكن الوصول اليها عن طريق الاستقراء التام عندما تكون العينة ممثلة
- المحاضرة رقم °05° مناهج البحث العلمي (المنهج الوصفي، المنهج التجريبي، المنهج التاريخي)
المحاضرة رقم °05° مناهج البحث العلمي (المنهج الوصفي، المنهج التجريبي، المنهج التاريخي)
أولاُ: المنهج الوصفي
من خلال المنهج الوصفي يتم دراسة الظواهر كما هي في الواقع والتعبير عنها بشكل كمي و/أو كيفي، بما يوضح حجم الظاهرة أو درجة ارتباطها مع الظواهر الأخرى
تختلف البحوث المعتمدة على المنهج الوصفي من حيث مستوى عمقها، وتتراوح من مجرد وصف الظواهر كميا آو كيفيا كما هي في الواقع دون دراسة الأسباب المؤدية إلى حدوثها، مرورا بالبحوث التي تسعى إلى التعرف على الأسباب التي أدت إلى الظاهرة، وصولا إلى البحوث التي تقترح ما يمكن فعله أو تغييره في الظاهرة موضوع الدراسة.
يعتمد المنهج الوصفي على عدة أساليب أهمها:
1/ أسلوب المسح: ويقوم على تجميع منظم للمعلومات من الأشخاص المستقصى منهم بهدف التنبؤ بسلوك مجتمع الدراسة، يستخدم أسلوب المسح لمعرفة اتجاهات الرأي العام تجاه ظاهرة معينة، ويمكن أن يكون المسح:
- شاملاً (دارسة جميع أفراد المجتمع من خلال الحصر الشامل)؛
- بالعينة: اختيار عينة ممثلة للمجتمع.
2/أسلوب دراسة الحالة: يمكن أن ينظر إلى الحالة على أنها نظام متكامل، والى دراسة الحالة على أنها دراسة معمقة لحالة أو لعدد قليل من الحالات بما يضمن معرفة مفصلة عنها، لأنها تعتبر تحقيق ميداني يدرس الظاهرة في سياقها الحقيقي. يمكن التمييز بين الأنواع الآتية لدراسة الحالة:
- دراسة الحالة التوضيحية: باستخدام حالة واثنتين كأمثلة توضيحية للكيفية التي يكون عليها موقف ما؛
- دراسة الحالة الاستكشافية: تهدف إلى المساعدة على تحديد الأسئلة واختيار الإجراءات الملائمة قبل الشروع في البحث؛
- دراسة الحالة التراكمية: تهدف إلى جمع المعلومات عن عدد من الأشياء في أوقات مختلفة من أجل التعميم؛
3/أسلوب المقارنة: ويقوم على المقارنة بين الظواهر لمعرفة أسباب الحدوث آو العوامل التي تصاحب هذه الظواهر.
ثانيا: المنهج التجريبي
المنهج التجريبي هو طريق يتبعه الباحث لتحديد مختلف الظروف والمتغيرات التي تخص ظاهرة ما والسيطرة عليها والتحكم فيها .
- مزايا المنهج التجريبي: يعتمد المنهج التجريبي على وسيلة الملاحظة العلمية حيث الباحث هو المسير للمشكلة او الحالة، وهى بذلك تختلف عن الملاحظة المجردة التي عن طريقها لا يتدخل الباحث ولا يؤثر في المشكلة أو الحالة المراد دراستها وإنما يكون دوره مراقبا ومسجلا لما يراه..
- عيوب المنهج التجريبي:
- هناك عوامل إنسانية واجتماعية ومتغيرات كثيرة يمكن أن تؤثر في الموقف التجريبي ويصعب السيطرة عليها؛
- محدودية القدرة على تكرار التجربة للتأكد من النتائج المتوصل إليها.
ثالثا: المنهج التاريخي
يعتمد المنهج التاريخي على وصف وتسجيل الوقائع والأنشطة الماضية ودراسة وتحليل الوثائق والأحداث المختلفة وإيجاد التفسيرات الملائمة والمنطقية لها على أسس علمية دقيقة بغرض الوصول إلى نتائج تمثل حقائق منطقية وتعميمات تساعد في فهم ذلك الماضي والاستناد على ذلك الفهم في بناء حقائق للحاضر وكذلك الوصول إلى قواعد للتنبؤ بالمستقبل.
ويقوم المنهج التاريخي على استخدام مجموعة مصادر لجمع المعلومات منها:
- المصادر الأولية: وهى التي تحتوى على بيانات ومعلومات أصلية وأقرب ما تكون للواقع. فهي تصل إلينا دون المرور بمراحل التفسير والتغيير والحذف والإضافة، ومن أمثلتها نتائج البحوث العلمية والتجارب وبراءات الاختراع والمخطوطات والتقارير والإحصاءات الصادرة عن المؤسسات الرسمية والوثائق التاريخية والمذكرات الشخصية ....الخ.
-المصادر الثانوية: فهي مثل الكتب المؤلفة ومقالات الدوريات (المجلات الدورية) وغيرها من المصادر المنقولة عن المصادر الأولية الأخرى منها وغير الأولية. ويعتمد البحث التاريخي أساسا على المصادر الأولية باعتبارها أقرب للحدث المطلوب دراسته كما لا يمنع ذلك من الاستعانة بالمصادر الثانوية إذا ما تعذر الحصول على مصادر أولية.
- تقنيات التهميش المبسط
تقنيات التهميش المبسط
1- الكتب (ذات الأصل الورقي المطبوع):
الاسم الكامل للمؤلف، عنوان الكتاب بخط ثخين ومسطر، رقم الجزء ان وجد، رقم الطبعة إن وجدت، الناشر، مكان النشر، بلد النشر، سنة النشر، رقم الصفحة أو الصفحات.
مثال: محمد سمير أحمد، الإدارة الإستراتيجية وتنمية الموارد البشرية، الجزء 1، الطبعة 2، دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة، عمان، الأردن، 2009، ص100.
Example : Rao. P. Subba, Human Resource Management: Text and Cases, Tom 1, 2 nd edition, Mumbai, IND: Global Media, 2010, P39
تنبيه:
- إذا تم الاعتماد على صفحة واحدة نكتب (ص7 مثلا)؛
- اذا تم الاعتماد على صفحتين متتاليتين نكتب (ص8-7) معناها تم الاعتماد على الصفحتين 7و 8، أو عدة صفحات متتالية (ص7-10) معناها تم الاعتماد على الصفحات 7و 8و 9و 10.
- اذا تم الاعتماد على صفحات غير متتالية نكتب (ص 7 و9) معناها تم الاعتماد على الصفحتين 7 و9.
حالة خاصة 1: في حالة تكرار تهميش مرتين متتاليتين لنفس الكتاب والمؤلف دون مرجع يفصل بينهما:
المرجع السابق، ص xx (إذا كان باللغة العربية) أو
Ibid., Pxx (اذا كان المرجع باللغة الأجنبية) ،x: ترمز إلى رقم الصفحة
مثال: المرجع السابق، ص 126 ، Ibid., P126 Example :
حالة خاصة 2: اذا تكرر الاعتماد على نفس المرجع ونفس الصفحة:
نفسه (إذا كان باللغة العربية) أو Idem (اذا كان باللغة الأجنبية)
حالة خاصة 3: اذا تم الاعتماد على مرجع مستعمل سابقا، وليس لمؤلفه أكثر من مرجع تم الاعتماد عليه في البحث:
الاسم الكامل للمؤلف، مرجع سبق ذكره، صxx (إذا كان المرجع باللغة العربية) أو
Author name., Op.Cit., Pxx (اذا كان المرجع باللغة الأجنبية)، x: ترمز إلى رقم الصفحة
مثال: محمد سمير احمد، مرجع سبق ذكره، ص 126
Example : Rao. P. Subba, Op.Cit., P189
حالة خاصة 4: اذا تم الاعتماد على مرجع مستعمل سابقا، ولمؤلفه أكر من مرجع تم الاعتماد عليه:
الاسم الكامل للمؤلف، عنوان الكتاب بخط ثخين وسطر، مرجع سابق، صxx (إذا كان باللغة العربية) أو
Author name., Book title, Op.Cit., Pxx (اذا كان المرجع باللغة الأجنبية)، x: ترمز إلى رقم الصفحة
مثال: محمد سمير أحمد، الإدارة الإستراتيجية وتنمية الموارد البشرية، مرجع سابق، ص 232
Example : Rao. P. Subba, Human Resource Management: Text and Cases Op.Cit., P322
ملاحظة1: إذا كان للكتاب مؤلفين اثنين:
الاسم الكامل للمؤلف الأول، الاسم الكامل للمؤلف الثاني، عنوان الكتاب بخط ثخين ومسطر، رقم الجزء ان وجد، رقم الطبعة إن وجدت، الناشر، مكان النشر، بلد النشر، سنة النشر، رقم الصفحة أو الصفحات.
مثال: محمد بن يوسف، طاهر ابو ابراهيم، الادارة الاستراتيجية، دار القلم للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، 2017، ص22.
Example : Rao. P. Subba & Iric joe, Knowledge Mnagement, Tom 1, 2 nd edition, Mumbai, IND: Global Media, 2018, P2
ملاحظة2: إذا كان للكتاب أكثر من مؤلفين (3 فأكثر):
الاسم الكامل للمؤلف الأول وآخرون، عنوان الكتاب بخط ثخين ومسطر، رقم الجزء ان وجد، رقم الطبعة إن وجدت، الناشر، مكان النشر، بلد النشر، سنة النشر، رقم الصفحة أو الصفحات.
مثال: يوسف حجيم الطائي وآخرون، ادارة الموارد البشرية (مدخل استراتيجي متكامل)، دار الوراق للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، 2006، ص302
Example : Rao. P. Subba & all, Human Resource Management: Text and Cases, Tom 1, 2 nd edition, Mumbai, IND: Global Media, 2010, P39
2- مقالات المجلات العلمية:
الاسم الكامل للمؤلف، عنوان المقال،اسم المجلة، الهيئة المصدرة للمجلة، بلد الإصدار، رقم المجلد (إن وجد)، رقم العدد، سنة الإصدار، رقم الصفحة أو الصفحات
مثال: عبد الله بن عبد الكريم بن أحمد السالم، نحو تأسيس ثقافة تنظيمية محفزة للتدريب بالجهاز الحكومي، مجلة الإدارة، اتحاد جمعيات التنمية الإدارية، مصر، المجلد46، العدد3، 2009، ص56
Example : A. Indira, Evaluation of Training Programs For Rural Development, Journal of Applied Quantitative Methods, Association for Development through Science and Education, Romania, Volume 3, Issue2, 2008, P140.
3- بحوث الملتقيات، المؤتمرات، الندوات والأيام الدراسية:
الاسم الكامل للمؤلف، عنوان البحث، اسم الملتقى، الهيئة المنظمة للمؤتمر، مكان انعقاد الملتقى، بلد انعقاد الملتقى، تاريخ انعقاد الملتقى باليوم والشهر والسنة، رقم الصفحة أو الصفحات.
مثال: محمد الفاتح محمود بشير المغربي، التحديات والمعوقات التي تواجه إدارة الموارد البشرية وأساليب مجابهتها، المؤتمر العربي الثاني (تنمية الموارد البشرية وتعزيز الاقتصاد الوطني)، المنظمة العربية للتنمية الإدارية، مسقط، سلطنة عمان، 21-23فيفري2010، ص71
4- اطاريح الدكتوراه ومذكرات الماجستير والماستر والليسانس
الاسم الكامل للمؤلف، عنوان الأطروحة أو المذكرة، أطروحة أو مذكرة غير منشورة، الكلية التي نوقشت فيها، الجامعة التي نوقشت فيها، بلد الجامعة، سنة المناقشة، رقم الصفحة أو الصفحات.
مثال: عمار بن عيشي، البرامج التدريبية ودورها في تحقيق الجودة الشاملة بالمنظمات (دراسة حالة مؤسسة صناعة الكوابل الكهربائية-بسكرة-)، أطروحة دكتوراه غير منشورة، كلية العلوم الاقتصادية، جامعة بسكرة، الجزائر، 2013، ص46
5- مقابلات شفوية:
الاسم الكامل للشخص الذي تمت مقابلته، عنوان المقابلة، مكان المقابلة، تاريخ المقابلة. (مقابلة شخصية)
6- التقارير الرسمية:
الاسم الكامل لصحاب التقرير أو الجهة المصدرة للتقرير، عنوان التقرير، مكان اصدار التقرير، تاريخ اصدار التقرير.
7- القوانين والقرارات والمراسيم:
اسم الجهة المصدرة، عنوان القانون أو القرار أو المرسوم،رقم الإصدار، الدولة، تاريخ الإصدار.
8- الانترنت (الشبكة العنكبوتية):
الاسم الكامل للمؤلف أو الهيئة المالكة للموقع، عنوان الموضوع أو صفحة الانترنت، متاح على الرابط:
(نذكر هنا عنوان الموقع الالكتروني كاملا كما يظهر في خانة المتصفح)، تاريخ التصفح بالتاريخ والساعة والدقيقة.
مثال: الماضي سعد بن محمد، التدريب الالكتروني أنموذج جديد للتأهيل والتدريب والتطوير، مقال عن التدريب الالكتروني في وزارة التربية والتعليم المملكة العربية السعودية، المقال متاح على الرابط:
http://www.qassimedu.gov.sa/edu/attachment.php?attachmentid=5014&d=1201328479, 25/07/2016, 12:43.
Example : Sveiby Karl-Erik, extract from (The New Organisational Wealth - Managing and Measuring Knowledge-Based Assets), Berrett-Koehler 1997. Avalaible on:
http://www.sveiby.com, 29/06/2015, 06:33
هــام جدا:
- اذا تم الاعتماد على عدة صفحات متتالية أو غير متتالية: نطبق ما تم ذكره في التنبيه السابق، (صفحة 01).
- اذا تكرر استعمال المرجع: نطبق الحالات الخاصة 1 و2و3 السابقة، (صفحة 01).
- إذا كان هناك اكثر من مؤلف: نطبق الملاحظتين: 1 و2 السابقتين، (صفحة 02).
- أساسيات في إعداد البحوث الصفية
أساسيات في إعداد البحوث الصفية
أساسيات في إعداد البحوث الصفية
عدد صفحات البحث الصفي تتراوح عادة ما بين 10 إلى 15 صفحة
المراجع في البحث الصفي لا تقل عن خمسة كتب.
يتضمن البحث ما يلي:
صفحة الغلاف:
تتضمن صفحة الغلاف المعلومات التالية:
الجامعة، الكلية، القسم، عنوان البحث، السنة والتخصص ، اسم الطالب أو الطلبة، الفوج، المشرف أو أستاذ المادة، السنة الجامعية.
تكون وفق الشكل التالي:
جامعة زيان عاشور بالجلفة
كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير السنة اولى جذع مشترك علوم اقتصادية
الفوج رقم ()
عنوان البحث:
بحث حول
من اعداد الطالب ( او الطلبة): استاذ المقياس (المادة):
- اسم ولقب الطالب 1 -
- اسم ولقب الطالب 2
الموسم الجامعي 2018-2019
بعدها تأتي العناصر التالية:
المقدمة: تبدأ من بداية الصفحة وتشتمل على الآتي:
تمهيد صغير عن موضوع البحث، يتكون من فقرتين إلى ثلاث فقرات، يتم التطرق فيه إلى الاطار العام للموضوع، حتى يتم التمهيد للقارئ من اجل الدخول في الموضوع وفهمه، بعدها نضع ما يلي:
طرح الإشكالية: عبر مجموعة من الأسئلة أو تعريف موضوع البحث والتمهيد له.
أسئلة فرعية: كل سؤال يجيب عن عنوان أو مبحث
خطة البحث: الفصول والمباحث والمطالب وعناوينها.
المنهج المتبع في كتابة البحث (بالنسبة للطلبة المبتدئين في السنة اولى فإنه غير مطالبين به في السداسي الأول، لأن دراسة المنهجية تكون في هذا السداسي، لكن في بحوث السداسي الثاني يجب أن يدرجوه في المقدمة).
الموضوع: ويشمل التطرق إلى جميع عناصر خطة البحث (المباحث والمطالب والفروع) بالتفصيل.
الخاتمة:
يختار لها الطالب نموذجا من الآتي:
إجابة مختصرة عن كل ما طرح من أسئلة في المقدمة.
وجهة نظر الطالب أو موقفه بشأن الموضوع والآراء الواردة فيه.
خلاصة موجزة لكل ما ورد في البحث.
قائمة المصادر والمراجع.
نموذج الهوامش: (خاصة بالكتاب كمثال)
في حالة النقل الحرفي: علاء فرحان ، أميرة الجنابي، إدارة المعرفة ، دار صفاء للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، 2009، ص59
(المؤلف أو المؤلفون، عنوان الكتاب ثخين، دار النشر، مكان النشرـ بلد النشر، السنة، الصفحة)
عندما يتكرر المرجع نذكر فقط: علاء فرحان ، أميرة الجنابي، إدارة المعرفة ، مرجع سابق، ص70
عندما يتكرر المرجع بشكل متتالي (لا يوجد مرجع مذكور بينهما) وصفحة مختلفة: المرجع السابق، ص 78.
عندما يتكرر المرجع بشكل متتالي (لا يوجد مرجع مذكور بينهما) ونفس الصفحة: نفسه
مقدمة
المبحث الأول (أو: أولا) ماهية علم الاقتصاد
المطلب الأول (أو: 1-): مفهوم علم الاقتصاد
1- (أو أ-) تعريف علم الاقتصاد:
أ- (أو -) أصل كلمة اقتصاد
ب- (أو -) تعريف 1
ت- (أو -) تعريف 2
2- (أو ب-) تاريخ تطور علم الاقتصاد:
أ- (أو -) الأفكار الاقتصادية البدائية
ب- (أو -) الاقتصاد الكلاسيكي
ت- (أو -) الاقتصاد الماركسي
ث- (أو -) الاقتصاد الكينزي
المطلب الثاني (أو 2-): مناهج البحث في علم الاقتصاد
1- (أو أ- ) منهج الاستنباط:
أ- (أو -) تعريف منهج الاستنباط
ب- (أو -) الاستنباط في علم الاقتصاد
2- (أو ب- ) منهج الاستقراء:
- (أو -) تعريف منهج الاستقراء
- (أو -) الاستقراء في علم الاقتصاد
3- طرق البحث في علم الاقتصاد :
أ- (أو -) الطريقة الوصفية
ب- (أو -) الطريقة الرياضية
ت- (أو -) الطريقة القياسية
المبحث الثاني (أو: ثانيا) أنواع علم الاقتصاد
المطلب الأول (أو 1-): الاقتصاد الجزئي
1- (أو أ-):
2- (أو ب-):
المطلب الثاني (أو 1-): الاقتصاد الكلي
المطلب الثالث (أو 1-): الاقتصاد الوضعي (أو الموضوعي)
المطلب الرابع (أو 1-): الاقتصاد (أو المعياري)
المبحث الثالث (أو: ثالثا) علاقة علم الاقتصاد بالعلوم الاخرى
1- (أو أ-) علاقة علم الاقتصاد بالعلوم الاجتماعية:
أ- (أو -) علاقة علم الاقتصاد بعلم التاريخ
ب- (أو -) علاقة علم الاقتصاد بعلم الجغرافيا
ت- (أو -) علاقة علم الاقتصاد بعلم القانون
ث- علاقة علم الاقتصاد بعلم السياسىة
2- (أو ب-) علاقة علم الاقتصاد بالعلوم البحتة:
أ- (أو -) علاقة علم الاقتصاد بعلم الرياضيات
ب- (أو -) علاقة علم الاقتصاد بعلم الاحصاء
فهرس محتويات البحث.
- المراجع
المراجع
- علي معمر عبد المؤمن، مناهج البحث في العلوم الاجتماعية، المجموعة العربية للتدريب والنشر، القاهرة، مصر، 2008
- عبود عبد الله العسكري، منهجية البحث العلمي
- محمد خان، منهجية البحث العمي وفق نظام LMD
- الهاشمي بن واضح، منهجية اعداد بحوث الدراسات العليا
- مصطفى خشيم، مناهج وأساليب البحث السياسي، الهيئة القومية للبحث العلمي، طرابلس، ليبيا، 1996
- مجمع اللغة العربية، المعجم الوسيط، دار المعارف، القاهرة، مصر، 1972
- أحمد بدر، أصول البحث العلمي ومناهجه، وكالة المطبوعات، الكويت، 1984.
- عباس البرق وىخرون، دليل المبتدئين في استخدام التحليل الاحصائي، دار اثراء للنشر والتوزيع (الأردن)، مكتبة الجامعة (الشارقة)، 2013.
- اوما سيكاران، طرق البحث في الإدارة مدخل لبناء المهارات البحثية، تعريب إسماعيل علي بسيوني، دار المريخ للنشر، الرياض، السعودية، 2006
- مهدي محمد القصاص، تصميم البحث الاجتماعي، دار نيبور للطباعة والنشر والتوزيع، بغداد، العراق، 2014
- عبد المجيد قدي، أسس البحث العلمي في العلوم الاقتصادية والإدارية (الرسائل والاطروحات)، دار أبحاث للترجة والنشر والتوزيع، الجزائر، 2009
- رحيم يونس كرو العزاوي، مقدمة في منهج البحث العلمي ، دار دجلة، الأردن مقدمة في منهج البحث العلمي، دار دجلة، عمان، الأردن، 2008
- عبد الله محمد الشريف، مناهج البحث العلمي دليل الطالب في كتابة الأبحاث و الرسائل العلمية، مطبعة الإشعاع ، الإسكندرية ، مصر، 1996
- William Edwards Deming (2000). The new economics: For industry, government, education (2nd ed.). Cambridge, Mass.: MIT Press.
- Tony Strike (2017). Higher Education Strategy and Planning: A Professional Guide. New York, NY: Routledge.