Aperçu des sections

  • Généralités

  • القسم الأول: بطاقة تعريفية

    بطاقة تعريفية

    الأستاذ: خيري نوح  Kheiri Nouh

    البريد الالكتروني: nouh.kheiri@univ-djelfa.dz

    مقياس: المقاولاتية

    السداسي: الثالث

    اسم الوحدة: وحدة التعليم الاستكشافية

    الرصيد: 1

    المعامل: 1

    27

    • الفئة المستهدفة

      35

      • أهداف التعليم

        أهداف التعليم:

        - مقياس المقاولاتية يهدف إلى تمكين الطالب من التفكير في تأسيس مشروع أو مؤسسة ناشئة خاصة به.

        - التحكم في مبادئ التسيير الاقتصادي.

        - سوسيولوجية المشاريع.

        25

        • المعارف المسبقة المطلوبة

          38

          • الخريطة الذهنية لمقياس المقاولاتية

            36

            • المخطط العام لمقياس المقاولاتية

              خطة درس لمقرر المقاولاتية (ريادة الأعمال) لمدة 14 أسبوع. تغطي هذه الخطة المواضيع الأساسية في المقاولاتية، مع التركيز على تطوير المهارات العملية والنظرية لدى الطلاب:

              الفصل 1: مقدمة في المقاولاتية

              - تعريف المقاولاتية وأهدافها.

              - تاريخ المقاولاتية وتطورها.

              - الصفات والمهارات الأساسية للمقاول.

              الفصل 2: فكرة المشروع وتوليد الأفكار

              - تقنيات توليد الأفكار.

              - تقييم الفكرة واختبار صلاحيتها.

              - دراسة حالات لأفكار مقاولاتية ناجحة.

              الفصل 3: التمويل والموارد المالية

              - مصادر التمويل المختلفة للمشاريع الناشئة.

              - التخطيط المالي وإدارة الميزانية.

              - فهم القوائم المالية الأساسية.

              الفصل 4: التسويق واستراتيجياته

              - أساسيات التسويق في المقاولاتية.

              - استراتيجيات التسويق الرقمي والتقليدي.

              - بناء العلامة التجارية وإدارتها.

              الفصل 5: الإدارة والقيادة

              - مهارات الإدارة والقيادة في المقاولاتية.

              - بناء فرق العمل وإدارتها.

              - التعامل مع التحديات وحل المشكلات.

              الفصل 6: الابتكار والتكنولوجيا

              - دور الابتكار في المقاولاتية.

              - تأثير التكنولوجيا على الأعمال التجارية.

              - استكشاف التقنيات الناشئة.

              الفصل 7: الجوانب القانونية والأخلاقية

              - الجوانب القانونية لبدء وإدارة الأعمال.

              - الأخلاقيات في المقاولاتية.

              - حقوق الملكية الفكرية وحمايتها.

              الفصل 8: البعد الاجتماعي للمؤسسات الناشئة

              - التحديات الاجتماعية كفرص.

              - المقاول مسؤول اجتماعيا.

              - المؤسسات الناشئة كحل للمشكلات الاجتماعية.

              الفصل 9: دراسات حالة وتحليلات

              - تحليل دراسات حالة لمشاريع ناشئة.

              - مناقشة النجاحات والإخفاقات.

              - استخلاص الدروس والتوصيات.

              الفصل 10: مشروع وعرض نهائي

              - إعداد وتقديم مشروع الطالب المقاول.

              - تقييم الأعمال وتقديم التغذية الراجعة.

              - نصائح وإرشادات للمستقبل.

              30

              • المقاولة كموضوع أكاديمي

                1-  تعريف المقاولة

                ربما كان أكبر عقبة في إنشاء إطار مفاهيمي لمجال المقاولة هو تعريفها، فحتى الآن حدد معظم الباحثين المجال فقط من حيث من هو المقاول، وما يفعله، المشكلة في هذا النهج هي أن المقاولة تنطوي على ترابط ظاهرتين: وجود فرص مربحة ووجود أفراد مغامرين، فمن خلال تحديد المجال من حيث الفرد وحده، يعتبر جارتنر 1988، أن الباحثين قد أنتجوا تعريفات غير مكتملة لا تتحمل تدقيق العلماء الآخرين (Shane & Venkataraman, 2000, p. 218).

                إن تعريف المقاول كشخص يؤسس منظمة جديدة هو مثال أيضا على هذه المشكلة، لأن هذا التعريف لا يشمل النظر في الاختلاف في نوعية الفرص التي يحددها مختلف الناس، ويقود الباحثين إلى الإهمال لقياس الفرص، وبالتالي، فإن التركيز التجريبي على السمات التي تميز المقاولين عن أعضاء المجتمع الآخرين غالبًا ما تكون موضع تساؤل، لأن هذه السمات تُحيِّد النظر عن تأثير الفرص والبيئة والعوامل الأخرى.

                على النقيض من المقولة السابقة، يمكن تحديد مجال المقاولة بأنه الفحص العلمي لكيفية اكتشاف وتقييم واستغلال فرص إنشاء السلع والخدمات المستقبلية، وبالتالي، يتضمن المجال دراسة مصادر الفرص، وعمليات الاكتشاف والتقييم والاستغلال لهذه الفرص، وكذا مجموعة الأفراد الذين يكتشفونها ويقيمونها ويستغلونها (Shane & Venkataraman, 2000).

                وحدد " تشارلز هوفر وويليام بيغريف" تسعة عوامل باعتبارها جوانب مهمة بشكل خاص من عملية التنظيم والممارسة للمشاريع المقاولاتية، يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار في تطوير الأطر المفاهيمية والنماذج والنظريات في هذا المجال على وجه التحديد، وهي أن المقاولة:

                1) تبدأ بفعل إرادة بشرية.

                2) تحدث على مستوى الاعتقاد الفردي الراسخ والحازم.

                3) ينطوي على مطلب تغيير الحالة أو الوضع الكلي.

                4) ينطوي على الاعتقاد بوجود فجوة أو اختلال يتطلب المبادرة بالحل.

                5) هي عملية شمولية.                                        

                6) هي عملية ديناميكية.

                7) فريدة من نوعها.

                8) ينطوي على العديد من المتغيرات السابقة.

                9) يولد نتائج ذات حساسية للظروف الأولية لتلك المتغيرات.(Bygrave & Hofer, 1992, p. 93).

                المصدر: 

                خيري, نوح. وآخرون. (2021). مقدمة في سوسيولوجيا المقاولة التنظير- وحدات التحليل—مستويات التحليل / Introduction to Sociology Entrepreneurship Theorizing—Units of analysis—Levels of analysis. افاق للعلوم, 6(4), 204–213.

                المقال على المنصة الجزائرية للمجلات العلمية ASJP:

                 https://www.asjp.cerist.dz/en/article/162847

                المقال في صفحة الأستاذ خيري نوح على Researchgate : 

                https://www.researchgate.net/publication/374416323_Introduction_to_Sociology_Entrepreneurship_Theorizing_-_units_of_analysis_-_levels_of_analysis_mqdmt_fy_swsywlwjya_almqawlt_altnzyr-_whdat_althlyl_-_mstwyat_althlyl

              • الأهداف التعليمية للمقاولاتية

                يمكن توضيح أهداف تدريس المقاولاتية (ريادة الأعمال) لطلبة الجامعة من منظور اجتماعي وتنظيمي من خلال التالي:

                1. تنمية المهارات الشخصية والمهنية: تدريس المقاولاتية يساعد الطلاب على تطوير مهارات مثل الإبداع، التفكير النقدي، والقدرة على حل المشكلات. هذه المهارات مهمة ليس فقط في بدء الأعمال التجارية ولكن أيضًا في مختلف جوانب الحياة المهنية والشخصية.

                2. فهم ديناميكيات سوق العمل: يتيح تدريس المقاولاتية للطلاب فهم كيفية عمل الأسواق، وكيف يمكن للابتكارات والمشاريع الجديدة أن تؤثر على الاقتصاد وسوق العمل.

                3. تشجيع الابتكار والإبداع: من خلال التركيز على المقاولاتية، يتم تحفيز الطلاب على التفكير بطرق مبتكرة وإبداعية، وهو ما يعد مهمًا في عالم الأعمال المتغير باستمرار.

                4. تعزيز الاستقلالية والمبادرة الذاتية: يساعد تدريس المقاولاتية الطلاب على تطوير الثقة بالنفس والاستقلالية، مما يمكنهم من اتخاذ المبادرات والمخاطرة بشكل محسوب.

                5. فهم التحديات الاجتماعية والبيئية: يمكن للمقاولاتية أن تكون وسيلة لمعالجة التحديات الاجتماعية والبيئية من خلال الأعمال التي تركز على الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية.

                6. تطوير مهارات القيادة والإدارة: يتعلم الطلاب كيفية قيادة فرق، إدارة الموارد، واتخاذ القرارات الاستراتيجية، وهي مهارات حيوية في أي دور قيادي أو إداري.

                7. تحفيز النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل: من خلال تشجيع الطلاب على إنشاء مشاريع جديدة، يساهم تدريس المقاولاتية في خلق فرص عمل جديدة ودعم النمو الاقتصادي.

                8. تعزيز التواصل والعمل الجماعي: يتعلم الطلاب كيفية العمل ضمن فرق، وتطوير مهارات التواصل والتعاون، وهو أمر ضروري في بيئة العمل الحديثة.

                9. تحقيق الاستقلال المالي والشخصي: يمكن للمقاولاتية أن توفر للطلاب الأدوات والمعرفة اللازمة لتحقيق الاستقلال المالي وتحقيق أهدافهم الشخصية.

                10. تعزيز الفهم الثقافي والعالمي: يمكن للمقاولاتية أن تفتح الأبواب للتفاعل مع ثقافات وأسواق مختلفة، مما يعزز الفهم العالمي والتقدير للتنوع الثقافي.

                بشكل عام، تدريس المقاولاتية في الجامعات يمكن أن يكون له تأثير إيجابي كبير على الطلاب من حيث تطوير مهاراتهم الشخصية والمهنية، وتحفيزهم على التفكير الإبداعي والابتكاري، وإعدادهم للتحديات والفرص في عالم الأعمال والمجتمع بشكل عام.

                 

              • تاريخ المقاولاتية وتطورها

                 تاريخ المقاولاتية وتطورها

                ظهر مصطلح "رجل أعمال" لأول مرة في الأدبيات عام 1253، عندما تم استخدامه بطرق مختلفة الأشكال، ويبدو أنه اتخذ في الوقت الحاضر هجاء نهائي في 1433، وكان يستخدم عادة في 1500 و1600، فمثلا، تحدث تشامبلين[1]عن رحلته الأولى لاستكشاف نهر سانت لورانس في عام 1603، فكتب أنه تمت دعوتهم للقيام بالرحلة "لرؤية البلد وما سيفعله رواد الأعمال هناك"، وكتبت هيلين فيرين (1982) أطروحة دكتوراه تناقش فيها ضلال معنى مصطلحات "رجل أعمال" و"مؤسسة" عبر التاريخ، وهي تلاحظ أن أصول مصطلح "مؤسسة" - "emprise" يشير إلى شيء ما جريء وحازم، ودرست أيضا الاختلافات في المعنى على مسار عدة قرون، وخصوصا بين القرنين 13و18، وينسحب المعنى السابق أيضا ليشير إلى زعيم الشركة، والتي ظهرت لأول مرة في أوائل القرن التاسع عشر[2].

                رواد المقاولة الحقيقيون

                يمكن من خلال التمحيص والقراءة المتمعنة للتراث النظري التسليم بأن موضوع المقاولة تم تقديمه بدايةً من خلال مساهمات ثلاثة رواد، كان لهم الفضل في بلورة بعض أساسيات المصطلح، وتقديم خصائص المقاول، وهم كالتالي:

                1-ريتشارد كانتيلون Richard Cantillon (1680-1734)

                هناك ثلاثة مؤلفين على وجه الخصوص من بين أول من فكر مليا في أفكار رجال الأعمال فعليا، ومفهوم المقاول يمكن فهمه بسهولة أكبر من خلال كتابات هؤلاء الرواد الرئيسيين، الأول، كانتيلون، كان ما نسميه الآن رأسمالي مغامر يبحث عن فرص الاستثمار مع عائدات أفضل من المتوسط، ووجهة نظره كمستثمر تعني أن عنصر المخاطرة كان جانبا أساسيا في نظرته لمشاريع المقاولة وحدد ما اعتبره "المقاول"، كما أشار شومبيتر:"... كان لدى كانتيلون تصورًا واضحًا لوظيفة المقاول... ويمكن أخذه على أنه عقيدة ومذهب تنظيري، ولا أحد قبل كانتيلون قد صاغها بشكل كامل، وقد يكون بسبب أن له امتداداً في الفكر الفرنسي الاقتصادي... ولم يغفل عن أهمية المقاولة كوظيفة مركزية"[3]، ووصف كانتيلون المقاول بأنه الشخص الذي يقوم بشراء مادة خام معروفة السعر من أجل بيعها بسعر غير معروف، وفي تعريف كانتيلون، يكمن دور المقاول في التمفصل بين فاعلين أو أكثر، ليكون هو أو هي الوسيط الذي يحرض التحول[4].

                2-جان بابتيست ساي (1767-1832) Jean Baptiste Say

                بعد كانتيلون، المؤلف الذي كان له أكبر تأثير على مجال المقاولة كما أصبح اليوم هو "جان بابتيست ساي"، بعد ما يقرب من قرن من الزمان، كان ساي هو نفسه رجل أعمال، وجاء من عائلة للمقاولة، وكان أيضا كاتباً غزير الإنتاج، وكتب من وجهة نظر شخص يُعِدُّ الآخرين ليصبحوا رجال أعمال ويأمل في إقناعهم بأهمية المقاولة في التنمية الاقتصادية، وحدد عنصر الابتكار كونه أكثر ما يميز المقاول، وبعبارة أخرى، اعتبر المقاولين بالإضافة إلى كونهم أشخاصًا يستطيعون فعل أشياء جديدة، فهم أيضا أشخاص يمكنهم فعل المزيد بالأقل، أو الأشخاص الذين سوف يحصلون على المزيد من خلال عمل شيء بطريقة جديدة أو مختلفة، وبالتالي رأى ساي المقاول كفاعل اقتصادي تولد أنشطته قيمة مضافة، وأشار شومبيتر إلى أن ساي من خلال عمله الضخم في تاريخ الاقتصاد، كان أول من يميز بوضوح بين دور المقاول ودور الرأسمالي.

                3-جوزيف الويس شومبيتر Joseph Alois Schumpeter (1883-1950)

                اعترف شومبيتر (1954) أن جزءًا كبيرًا من مساهمته هو إخبار المجتمع الأنجلوسكسوني حول عالم المقاول كما هو موضح في كتابات جان بابتيست ساي، بما أن ساي كان أول من أرسى الأساس لهذا الحقل، وهو -حسب شومبيتر- والد المقاولة[5]، ويعتبر جوزيف الويس شومبيتر المؤلف ذا العلاقة الوطيدة مع المقاولة، وغالبا ما يعزى هذا الابتكار له من قبل الخبراء، في الواقع، كما أشار شومبيتر نفسه، هو ببساطة تولى تقديم التعريف الذي قدمه جان بابتيست ساي، وذهب علاوة على ذلك إلى افتراض أن "جوهر المقاولة يكمن في بناء التصور واستغلال الفرص الجديدة" وعندما ذهب شومبيتر إلى السياسة، رأى أن الإمبراطورية النمساوية الهنغارية بحاجة إلى أن تصبح أكثر ديناميكية، واقترح أن الحل في "أصحاب المقاولات"، لأنهم أكثر الناس قدرة على إنعاش الاقتصاد والمنظمات، وقد بدأ جوزيف شومبيتر مقاله الشهير عام 1947 حول "الاستجابة الإبداعية في التاريخ الاقتصادي" مع هذا النداء:" يمكن للمؤرخين الاقتصاديين والمنظرين الاقتصاديين أن يبدؤوا رحلة مثيرة للاهتمام وقَيِّمة اجتماعيا معا إذا أرادوا "[6]

                وفي كتابه بعد قرن من الزمان، يبدو تفكيره أكثر تعقيدًا وأكثر اكتمالا، حيث ربط الابتكار والمقاولين بخمس عناصر:

                (1) إدخال سلعة جديدة؛

                (2) إدخال طريقة جديدة للإنتاج؛

                (3) افتتاح سوق جديد؛

                (4) غزو مصدر جديد لتوريد المواد الخام؛

                (5) تنفيذ المنظمة الجديدة لأي صناعة.

                من الواضح إذن أن وجهة النظر التي ينتهج منها المؤلف مفهوم المقاولة تؤثر على العناصر الأساسية التي سيستخدمها في تعريف هذا المفهوم، فالعلوم الإنسانية تنطوي على قدر معين من الذاتية، حيث لا يوجد بالضرورة إجابة واضحة على السؤال عن شيء معين، هذا هو الحال في العلوم الصعبة، فالتعاريف تعتمد على وجهة النظر الأصلية لأصحابها-في كثير من الأحيان- التي من خلالها يرى هؤلاء ويفهمون الواقع من خلالها والتعبير عن الذاتية بأدوات مفاهيمية، وهو عنصر مثير للاهتمام والنظر، فقاعدة البيانات التي قدمها الرواد الثلاثة "ريتشارد كانتيلون، وجان بابتيست ساي، وجوزيف الويس شومبيتر"، مبنية على أفكارهم كرجال أعمال، وخصائصهم وأدوارهم[7]

                فاليوم، العديد من المؤلفين والمنشورات تعمل على إسناد قدر كبير من الأهمية إلى العينات المستخدمة للدراسة، ومدى تطابقها مع وجهات نظر هؤلاء الرواد على أنه استدلال منطقي لموثوقية وصلاحية البحث، وبالتالي في الامتثال للمعايير العلمية، في حين أن الرواد الثلاثة في مجال المقاولة لم يكونوا باحثين، ولم يكن قصدهم أن نفهم المصطلح اليوم، في الواقع كانت نقطتهم المرجعية، بعيدة كل البعد عن كونها "عينة تمثيلية"، ببساطة هم من الناس الذين عرفوا كيف يمارسون أدوار المقاولة، وفي حالة ساي وشومبيتر، كانت هذه الأدوار توجهاً اجتماعياً "لممارسة" كانوا يرغبون في تطويرها[8].



                [1] Filion, Louis Jacques, and Léo-Paul Dana. Defining the entrepreneur: complexity and multi-dimensional systems: some reflections. HEC Montréal, Chaire d'entrepreneuriat Rogers-J.-A.-Bombardier, 2008, p 2.

                [2]  Ibid., p 2.

                [3]  Ibid, p 3.

                [4]  Ibid, p 4.

                [5] Ibid, p 3.

                [6] Jones, Geoffrey, and Rohit Daniel Wadhwani. SchumPeter's plea: Rediscovering history and relevance in the study of entrepreneurship. Division of Research, Harvard Business School, 2006.

                [7] Ibid.

                [8] Filion, Louis Jacques, and Léo-Paul Dana. Op,cit, p 3-4.

                المصدر:

                خيري, نوح. (2022). الفكر المقاولاتي من التأسيس إلى التدريس: من أجل تعزيز فكرة ريادة الأعمال، دار الخيمة، الطبعة الأولى، الجزائر.

                ردمك: 978-9931-550-97-6

                رابط الكتاب في صفحة الأستاذ خيري نوح على Researchgate :

                 https://www.researchgate.net/publication/374443894_alfkr_almqawlaty_mn_altasys_aly_altdrys-_d_khyry_nwh