محاضرات موجهة لطلبة السنة الثانية ماستر علم اجتماع الاتصال
إن علم الاتصال يحمل من السعة و الشمول ما يجعلنا عاجزين عن كف الافادة منه لمجاميع العلوم و التخصصات ، فتعدد الحاجات و أساليب اشباعها عبر التطور التاريخي لحياة الانسانية و ظهةر المشكلات التي تواجهه قد تدفع الفرد تحت ضغط الحرص على بقائه و وجوده إلى تأكيد حقه بالاتصال ،الامر الذي ينتهي به إلى تكوين المجتمع عن طريق الاتصال بالآخرين ، وعلى الطرف الثاني نجد تلك القوة التي تدفع هي الأخرى المجتمع و قد تكون تخت ضغط الحرص على انتظامه و التعبير عن ذاته إلى وضع وسائل للاتصال تتطور و تتحسن حتى تؤدي بالنهاية إلى ايجاد كيانات اجتماعية تتطور أكثر فأكثر فتخلق التوازنات التي تنشأ بين الفرد و المجتمع .
- Créateur de cours: amor fadila
La terminologie est une Discipline qui a pour objet l'étude théorique des dénominations des objets ou des concepts utilisés par tel ou tel domaine du savoir, le fonctionnement dans la langue des unités terminologiques, ainsi que les problèmes de traduction, de classement et de documentation qui se posent à leur sujet.
- Une terminologie est d’abord un ensemble de termes spécialisés relevant d’un même domaine d’activité qui a son vocabulaire propre: terminologie de la médecine, de l’informatique, du sport, de la marine…
-
Le mot terminologie désigne aussi une activité, l’ « art de repérer, d’analyser et, au besoin, de créer le vocabulaire pour une technique donnée, dans une situation concrète de fonctionnement, de façon à répondre aux besoins d’expression de l’usager » de produire les termes et définitions pour désigner les notions et réalités d’un domaine .
- Créateur de cours: Dinarzed Rebiha BOUZAR
يتم من خلال الأعمال الموجهة الخاصة بمقياس التربية الخاصة دعم وشرح أعمق للمفاهيم ومحتوى الدروس المأخوذة في المحاضرة, ومحاولة النزول للميدان في بعض البحوث خاصة المتعلقة بالمدارس الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة والتعرف على المنهاج التربوي الفردي والوسائل التعليمية والتربوية المكيفة لكل نوع من أنواع ذوي الاحتياجات الخاصة سواء الفئة التي تقل قدراتها على متوسط قدرات الفرد العادي ( والمتمثلة في المعاقين وذوي الاضطرابات المختلفة ، أو صعوبات التعلم) أو الفئة التي تزيد قدراتها على متوسط قدرات الفرد العادي والمتمثلة في فئة الموهوبين
ملاحظة: للتواصل مع أستاذة المادة للفوجين 01و02 عبر الايميل : rebihuniv@gmail.com
- Créateur de cours: REBIH NAIMA
يظن الكثير للوهلة الأولى حين ذكر التربية الخاصة أنها عبارة عن تنشئة اجتماعية لها خصوصية في الأسرة لكن المقصود بالتربية الخاصة كل ما له علاقة بعملية التعليم والتعلم من مناهج تعليمية ومدارس ووسائل ومعلمين لفئات ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم أفراد غير عاديين لهم احتياجات خاصة ويجب أن تقابلها رعاية خاصة، لهذا نحاول من خلال هذا المقياس أن نقدم للطالب مجموعة مفاهيم ومجموعة اجراءات علمية وعملية حول التربية الخاصة الموجهة لذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف فئاتها. والتركيز على دور الخدمات المساندة والأسرة والأطباء المتخصصين وكل من الأخصائي الاجتماعي والأخصائي النفسي في تعزيز وتمكين التريبية الخاصة في بلوغ أهدافها ولعل أبسطها هو إدماج وتأهيل أصحاب الإعاقات من ذوي الاحتياجات الخاصة داخل الأسرة والمجتمع بصفة عامة.
- Créateur de cours: REBIH NAIMA
هذا المقرر مبني على تحليل فرضيات متعددة. في الوجود اليومي النفسي للفرد، ويستلهم في مجال علم اجتماع الاتصال من العلاقة بين التحليل النفسي والاتصال كعامل مساعد على ما يلي:
- بناء الهوية،
- المشاركة الاجتماعية الاتصالية،
- للتعبير الثقافي في ماهية علم اجتماع الاتصال.
ويبني بمساعدة المعايير النظرية المتنوعة نحول كل وسائل التحليل النفسي هذه لربط هذا النهج مستعينا بعلم وظائف الأعضاء والديناميكا المعرفية والتحليل النفسي الوظيفي في التربية والاسنهلاك والاقتصاد والسياسة وعلم النفس الاجتماعي والظواهر الاثنوغرافيا.
- Créateur de cours: GASMI BENSALAH
هذا المقرر مبني على تحليل فرضيات متعددة. في الوجود اليومي النفسي للفرد، ويستلهم في مجال علم اجتماع الاتصال من العلاقة بين التحليل النفسي والاتصال كعامل مساعد على ما يلي:
- بناء الهوية،
- المشاركة الاجتماعية الاتصالية،
- للتعبير الثقافي في ماهية علم اجتماع الاتصال.
ويبني بمساعدة المعايير النظرية المتنوعة نحول كل وسائل التحليل النفسي هذه لربط هذا النهج مستعينا بعلم وظائف الأعضاء والديناميكا المعرفية والتحليل النفسي الوظيفي في التربية والاسنهلاك والاقتصاد والسياسة وعلم النفس الاجتماعي والظواهر الاثنوغرافيا.
- Créateur de cours: GASMI BENSALAH
- Créateur de cours: TOUMI BELKACEM