إن معرفة الأسس الفلسفية لأي نظام تربوي والوقوف على مختلف المذاهب الفلسفية التي ترسى عليها الأنظمة التربوية، يساعدنا في فهم الخلفية المذهبية لمختلف الأنظمة التربوية، ومعرفة الململح الذي تسعى لتشكيله المؤسسات التربويةللمجتمع، كما يجعلنا ندرك الأهداف التربوبة التي تمثل تجسيدا لفلسفات بعينها وأداة لتشكيل شخصية المتلقي وهدف للمشروع الإجتماعي.