يتناول المقياس علاقة الفرد بالمجتمع من خلال المكونات الثقافية التي تجعل منه فاعلا وموجها لمختلف عناصرها ببناء المعرفة التي تدفعه نحو الانتماء لمنظومة متكاملة مرتبطة بالهوية والتقاليد والأعراف ومنفتحة على غيرها من ثاقافات العالم. الهدف الأساسي:ربط العلاقة بين الفرد والمجتمع من حيث البنية المعرفية والاجتماعية وفقا لعروض التكوين المقترحة من الندوة الجهوية.